Rumored Buzz on أسباب قلة النوم عند الأطفال
Rumored Buzz on أسباب قلة النوم عند الأطفال
Blog Article
من الطبيعي أن يعاني معظم الأطفال من ليلة أو ليلتين من قلة النوم. ولكن استمرار وجود اضطرابات النوم أو الأعراض غير العادية التي تمنع الحصول على نوم جيد ليلاً، شيء غير طبيعي يتطلب استشارة الطبيب لتحديد الأسباب.
طول فترة النوم: لابد وأن يحصل الأطفال على فترة زمنية كافية من النوم لتساعدهم في مراحلهم الأولى من النمو والتطور، ومع وجود اختلافات فردية بين الأطفال لكن في الغالب الجميع بحاجة لنفس الفترة الزمنية من النوم الصحي.
لأنَّ الضوء المنبعث منها يُقلِّل من إنتاج هرمون الميلاتونين الذي يُعزِّز النوم العميق.
انخفاض التحصيل الدراسي: المشاعر السلبية والسلوكيات العدوانية للطفل تؤثر بالنهاية على تحصيله الدراسي وكل ذلك ينتج عن اضطرابات النوم والسهر لأوقات طويلة.
غالباً ما يأخذ الأطفال قيلولة أطول كل يوم بدلاً من قيلولة أقصر. بحلول سنوات ما قبل المدرسة، يبدأ العديد من الأطفال في رفض قيلولتهم تدريجياً.
تحدث في الجسم تغيُّرات فيزيولوجية في النوم تظهر على شكل اضطرابات في أثناء التنفُّس أبرزها ما يأتي:
التعب: تؤدي قلة النوم ولو البسيطة إلى التعب عند الأطفال، مجرد الاستيقاظ لدى الأطفال لفترة معينة يعني حدوث شعور بالتعب ولو لم يشارك في أي نشاط في أسباب قلة النوم عند الأطفال فترة الاستيقاظ.
النعاس المفرط أثناء النهار ويحدث بسبب النوم الخدار (حالة عصبية تسبب النعاس المتكرر أثناء النهار، وفقدان مؤقت للسيطرة على العضلات، والهلوسة التي تحدث عندما ينام الطفل أو يستيقظ).
من أكثر الأسباب شيوعًا في الوقت الحالي لقلة النوم عند الأطفال هو استخدام الهواتف الذكية لوقت طويل، حيث أن الضوء الأزرق المنبعث من الهواتف الذكية قد يعيق إطلاق مادة الميلاتونين المسؤولة عن شعور الطفل بالنعاس والنوم وبالتالي يجب إيقاف تشغيل أو عدم استخدام الهواتف الذكية قبل ساعتين من موعد النوم على الأقل.
أفضل المكملات الغذائية للنباتيين: أهم مصادر البروتينات النباتية
تعمل صيدلاوي كمنصة إلكترونية لتوفير المعلومات الدوائية والصحية الموثوقة و الشاملة للقارئ العربي أينما كان .
صعوبة بناء العلاقات: قلة التفاعل الاجتماعي وميل الطفل للعزلة تصبح مع الوقت مشكلة كبيرة، حيث يصعب على الطفل بناء علاقات صحيحة مع الأفراد الآخرين.
الحفاظ على بيئة الغرفة معتمة، وهادئة، وذات درجة حرارة معتدلة، مع إمكانيّة استخدام ضوء خافت جدّاً، أو بعض الموسيقى الهادئة.
فيكون الفراش والوسادة مناسبَين لعمر الطفل، وبعيد عن الضوضاء، وتوفير إضاءة خافتة وجيدة وخالية من العوامل المُشتِّتة، ومن الضروري الانتباه لدرجة حرارة الغرفة وتهويتها أيضاً، وفي حال وجود ضوضاء مستمرة يجب استخدام سدَّادات الأذن المناسبة.